الخلطة الملكية

عبقٌ ملوكي تتجاور فيه حلاوة الكمبودي مع نعومة سيوفي ودفء الهندي؛ أثرٌ يبقى وكأنه توقيع على الحرير. في هذه الخلطة، تتناغم الروائح لتشكّل حضورًا راقيًا لا يُنسى، حيث يبرز العود الملكي بمزيجه الفريد ليمنح تجربة عطرية آسرة تجمع بين الفخامة والدفء والنعومة. تظل البصمة العطرية حاضرة كحبرٍ خطّ على نسيج الحرير ليحاكي هيبة القصور ورفاهية المناسبات الراقية.

على نسيج الحرير ليحاكي هيبة القصور ورفاهية المناسبات الراقية، تتجلى الخلطة الملكية بعبيرها الفاخر الذي يجمع بين حلاوة العود الكمبودي ونعومة سيـوفي ودفء الهندي، لتترك بصمة مميزة تدوم كمدادٍ على الحرير. هذه الخلطة تعكس حضورًا فخمًا يليق بكبار الشخصيات ويمنح كل مناسبة طابعًا ملكيًا لا يُنسى.